Ingen oplysninger
🕗 åbningstider
Søndag | ⚠ | |||||
Mandag | ⚠ | |||||
Tirsdag | ⚠ | |||||
Onsdag | ⚠ | |||||
Torsdag | ⚠ | |||||
Fredag | ⚠ | |||||
Lørdag | ⚠ |
Batha Quraysh, Mecca 24361, Saudi Arabia
kontakter telefon: +966
Større kort og retningerLatitude: 21.3626917, Longitude: 39.8242861
Ahmed Hadi
::الشيخ الحبيب عبد الحميد، مهتم تماماً بالمسجد وصوته لا يوصف ماشاءالله خشوع وجمال ومقامات رائعة تجعل الانتباه كله في الاستماع. موفق شيخ عبدالحميد وتقبل الله من الجميع. ملاحظة بسيطة: دورات المياه تحتاج اعتناء اكثر.
Abd Fatani
::بيوت الله كلها خير لا اله الا الله محمد رسول الله
Am Ek
::مبدع الامام في المقام الحجازي وقراءته جدا جميله نفع الله به وحزاه خيرا
أسامة بورنان
::عباد الله فإن الأعمال الصالحة تتفاوت في فضلها عند الله تفاوتًا عظيمًا ومن أفضل الأعمال الصالحة وأكثرها أجرًا بناء المساجد إيمانًا واحتسابًا، فإن المساجد بيوت الله في أرضه قد أمر وأوصى أن تبنى وأن تطهر وأن تعظم ونوه بشأنها وشأن عمالها الإمارة الحسّية والمعنوية, فقال سبحانه: ﴿فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ*رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ*لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ﴾[النور:38-36]. وقال -عز وجل-: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ﴾[التوبة:18]. فمن عمرها عمارة حسية ببنائها أو المساعدة والمشاركة في ذلك أو عمرها عمارة معنوية بعبادة الله فيها وهو ممن أمن بالله واليوم الآخر، فذلك ممن هدي إلى الخير والحق في الدنيا ووفق إلى سبيل السعادة والفوز في الآخرة. عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- قال: إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «من بنا مسجدًا يبتغي به وجه الله بنا الله له بيتا في الجنة», وفي رواية: «بنا اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الْجَنَّةِ» متفق عليه, وعن أنس -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «من بنا لله مسجدًا صغيرًا كان أو كبيرًا بنا الله له بيتًا في الجنة» رواه الترمذي, وفي هذين الحديثين وأمثالهما مما جاء في معناهما الترغيب الكبير في بناء المساجد ولو كانت صغيرة والترغيب في المساهمة في بنائها ولو بشىء يسير فمن فعل ذلك مخلصًا لله بنا الله له بيتنا في الجنة، وما ظنك ببيت في الجنة إذا كان مقدار السوط من الجنة خير من الدنيا وما فيها, وما ظنك بمسكن وصفه الله بالمسكن الطيب, وما ظنك ببيت في جوار الرحمن إنها البيوت التي ينبغي أن تسارع إلى طلبها النفوس المؤمنة والقلوب الراغبة فيما عند الله تعالى, وعمارة المساجد من العمل الصالح الذي يجري أجره على العبد بعد موته حين ينقطع العبد عن العمل في وقت هو فيه أفقرَ ما يكون إلى ما قدم، وأحوج ما يكون إلى حسنة تضاف إلى سجله فيثقل بها ميزانه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : «إن مما يلحق المؤمن من عمله و حسناته بعد موته علما نشره و ولدا صالحا تركه و مصحفا ورثه أو مسجدا بناه أو بيتا لابن السبيل بناه أو نهرا أجراه أو صدقة أخرجها من ماله في صحته و حياته تلحقه من بعد موته» أخرجه ابن ماجه.
ابو وليد
::بيت من بيوت الله ادام الله علينا الامن والامان والسكينه