الرفاعي i Dammam

🕗 åbningstider

kommentar 5

• ar

  Abdulrahman Alfaraj

  :: 10 april 2018 21:53:08

  اقمشه سعر مناسب

• 

  Jyothish Krishnan

  :: 31 marts 2018 08:22:20

• 

  منى سعيد

  :: 13 marts 2018 21:55:25

  عندهم قهوه تركيه وقهوه فرنسية انصحكم فيها شي على مستوى ... وربي لذيذه وكل ماخلصت اخذ من عندهم

• 

  Ahmed Elgammal

  :: 18 december 2017 12:51:17

  في عام 1971 بدأ أبناء موسى يدخلون معه في العمل، ولا سيّما أكبرهم محمد الذي اختار أن يحمل شعلة والده، وينقلها الى أولاده. لم تتمكن الحرب اللبنانية التي بدأت في عام 1975، من اضعاف عائلة الرفاعي، رغم الخسائر التي مُنيت بها مؤسّستهم، بل قاومت كل الأوضاع الأمنية الصعبة، رغم أنها كانت تعدّ في منطقة "خط تماس". وفي عام 1971 كان محمد، الابن البكر لموسى، قد بدأ ينخرط في العمل في موازاة متابعته لدراسة ادارة الأعمال في الجامعة الأمريكية في بيروت. لكن الحرب وانغماسه في العمل منعاه من اكمال دراسته. في المقابل، كان لوجوده، كونه عنصراً شاباً، دور مهمّ في اضافة لمسة عصرية وتكنولوجية على تطوير المؤسّسة وتحديث آلياتها، وقد عمد الى توظيف كل رأس المال الذي لم يكن يتعدى حينها المئة ألف ليرة لبنانية (نحو 70 دولاراً)، في شراء آلة خاصة لتعبئة المكسّرات في أكياس، وتوزيعها في السوق. كما عرض البضاعة في رفوف، بعدما كانت توضع في ما يشبه الخزائن المقفلة، وهي المرحلة التي شكّلت منعطفاً مهماً في مسيرة مؤسّسة الرفاعي. وبعد ذلك اصبح التركيز أكثر فأكثر على التصدير، ولا سيما نحو اسواق العراق والسعودية وليبيا. وفي نهاية السبعينات أصبح لمؤسسة الرفاعي ثلاثة فروع في بيروت، وبدأ التوسع نحو أمريكا، وتحديداً كندا والبرازيل. لكن كان للحرب تأثيرها المباشر في العائلة التي خسرت المعمل في منطقة صوفر في جبل لبنان عام 1984، واحترق محل منطقة الحمرا اثر تعرضه للقصف في عام 1986.

• 

  ابداع ابداع

  :: 09 juni 2017 18:37:43

  جيد جدا